دروس رعوية من أيوب

ايوب ١٣ - ١٩

يتوق أيوب إلى فهم معاناته ، وإلى التبرئة أمام “أصدقائه”. بينما يقوم أصدقاؤه بتشويه سمعته من جهة، وتعمق كآبته من جهة اخرى، يُمنح فجأة لحظة وحيٍ عن فاديه الشخصي – الله المتجسد الذي سيعاينه في القيامة النهائية.